ِ الباردِ، في عيونِ المسافةِ الغَيماءِ....
وعناءاتِ تناسخِ ظلالِ القُبْحِ، وثغاء جباة الوقتِ المتخثّرِ في الزَّوالِ، وشؤمِ الأغتسالِ بحروفِ الآسِ، وخبزِ التضاريسِ المشبوهةِ، تُبَدّدُ ما تقبلهُ الأرضُ، من ارتعاشٍ مُضاعٍ، لنُضوجِ التَّرَقُّبِ، يُورِقُ في جوفِ الهمسِ، وأعناقِ الجوعِ الطويلِ المحنيّ الغَلْقِ على الكثبانِ، وبطونِ الزّيفِ... تُغمغمُ فوقَ صهوةِ معادٍ عقيمٍ، من مساربِ أشباحِ اللذةِ المتآكلةِ، وانْعِتاقِ الجباهِ البَليدِ، لسُلالاتِ الجُمْعَةِ الصمّاءِ...
تلوكُ اللقمةَ بأفواهِ الرّيحِ، وغُصَّة نبوءاتِ غِراسِ الزّغبِ اليابسِ، كبَرْقِ النَّخلةِ المُكْتَظِّ بخفافيشِ الصَّدرِ الرّاكِدِ، كمَقْبَرَةٍ تَقيءُ نُعاسَ الوَحْشَةِ، وخوارَ اليبابِ الأعزلِ، يُهاجرُ في الصَّدى الموؤودِ بالحجارةِ ، وتكسّرِ المُباح....
وعناءاتِ تناسخِ ظلالِ القُبْحِ، وثغاء جباة الوقتِ المتخثّرِ في الزَّوالِ، وشؤمِ الأغتسالِ بحروفِ الآسِ، وخبزِ التضاريسِ المشبوهةِ، تُبَدّدُ ما تقبلهُ الأرضُ، من ارتعاشٍ مُضاعٍ، لنُضوجِ التَّرَقُّبِ، يُورِقُ في جوفِ الهمسِ، وأعناقِ الجوعِ الطويلِ المحنيّ الغَلْقِ على الكثبانِ، وبطونِ الزّيفِ... تُغمغمُ فوقَ صهوةِ معادٍ عقيمٍ، من مساربِ أشباحِ اللذةِ المتآكلةِ، وانْعِتاقِ الجباهِ البَليدِ، لسُلالاتِ الجُمْعَةِ الصمّاءِ...
تلوكُ اللقمةَ بأفواهِ الرّيحِ، وغُصَّة نبوءاتِ غِراسِ الزّغبِ اليابسِ، كبَرْقِ النَّخلةِ المُكْتَظِّ بخفافيشِ الصَّدرِ الرّاكِدِ، كمَقْبَرَةٍ تَقيءُ نُعاسَ الوَحْشَةِ، وخوارَ اليبابِ الأعزلِ، يُهاجرُ في الصَّدى الموؤودِ بالحجارةِ ، وتكسّرِ المُباح....