وصية بـــ ليس كــمثل قالوا البنات .
ــ سوف
أتركـ لك حينما أنــفقُ تجاعيدي.
كلها لتوزيعها على المنحدرين من النهر :
الحــادة للصوص العســل المدببة للنحيفات ِ.الســـهلة للمصطافين المحمرة للغرقى ـ المحدثة للجداتِ .الملساء لعازف البيانو المكتئب ِ.القصية للمطلقاتِ .القهـوية لأبناء الفأرة سهام . اللواتي سيتبعنني إلى اللحد للمشيعين . البدائل لأشجار السنفِ والبنج البلدي ـــ المستعجلة للخـيالة ِ . لا تبتعدي عن المحتاجين ـ سـوف أدع أنفي على برتقالة ِالبيت للمراقبة وإنقاذ الموقف ِـ قفاي لتضليل الشرطة ِ ودعاة الموت الرحيم ِ وشهادة وفاتي .انحني في الشِّعب ِ بذكاء مفرِّطة ٍ . تجلدي كما يليق بوصيةٍ وسأكرر كما يجدر بمحسن ٍ واهن ٍ . ارقصي في العزاء ِ كثكلى حقيقية .كأم ٍ . كأسطـونة ٍ محشوة ٍ بالفلفل ِ . قولي لهم : عاش يحب أيوب طارش عبسي وجبريل ، والثلاثي الكوكباني إلى أن انفجرت امرأة في قلبه ِ عجز الحكماء عن شفطها منه بعد تطايرالشظايا من باطن قدمه..إلى أن قلد الإرهابيون المقتلةَ فراحوا يصافحوننا بالسكاكين والرصاص الحي ِّ لأجـل آلهة ٍ نزقة ٍ ومشارب تليدةٍ . شب وهو يرعى القيقب في أحشاء الغولة ٍ . ألقمته العزلة ُ ثدييها خفية ًفاستأنسته . افتتح حياتة يكمن لأعقاب السجائر في أزقة ِ الحي ِّ يشتري بها فضول العذارى في الخدور وكتاب الجهة والفقيه ِ . المنتظرات عند السائلة وهن يغسلن الثياب ويتأوهنَ . يصالح بها رفاقه الطلبة وسالكي العشية ِ. أخبريهم أنه حلم أنه يصنع الدرج من التبن القارس المثلج ِوالشعير وأنه رأى صنيعه يحترق أكثر من مرة ٍ على مرأى من الشتاء ِ .أن قــالـــو البنات لم تكن ساذجةً إذ رأت يوسف الزبيدي يعجن " القلب في حيرة ما بين حب ِ اثنين ." إذ ضبطته يغمز في الحلبة للأسمر والأبيض معـاً وهو يشكو منهما . احترسي وأنت تسلمي الجداول لأصحابها من المحتالين َ ذوي الأعلام ِ: سيبتدرونك بقيلولة ٍ وصليب ٍ . وربما ألقــوا مظالمهم في السكـة ِ باكراً يلتمسون صيحة ً أو نتفة كحــل . العدل ألا تلتقتي أبـداً . الوردة ألا تبلغــي العطــر َ ..النشيد ألا يصل الصــوت ُ ..فمي ألا أكون مستفيضاً ثرثاراً ..ألا أترك للساني فراغاً ..الحــلاج أن أحتاج مزرعة لدلافيني . الحصان سير ك راجلة ً . اتــركي المسألة َ في القدر ِ حتى تتوارى الخرق ..استديري من الناحية ِ الأخرى إلى العزاء ِ ..تجولي بشبحي في الساحاتِ
أعيدي تدوير التركــة ِ كلما اعترضتك حكمة أو فكــاهة ُ: اللوم للمتذاكيين ـ الحناء للمتزوجين َمؤخراً ..الكتب للأرصفة ِ .. حمليهم دمــي .. اقرئي عليهم محاضر الواقعة ِ منقوصة ً : مات فولد فمات فولد فمات فمـــات فمــــات فمات فعــاش . أخبريهم أن مصائبه لم تكــن معطــوفة على آت ٍ : أنَّ تلك الضربة في تاريخه ِ مفترضة ٌ ..أنه جنى على نفسه ِ بالتطيرِ : أنه وقع على وجهه و هو يجني الخراف َ والزهــايمر في الأساطير المزيفة ِ والملاحم . كرري عليهم محاضر الواقعة ِ :
مات فولد فمات فولد فمات فمـــات فمــــات فمات فعــاش .
ــ سوف
أتركـ لك حينما أنــفقُ تجاعيدي.
كلها لتوزيعها على المنحدرين من النهر :
الحــادة للصوص العســل المدببة للنحيفات ِ.الســـهلة للمصطافين المحمرة للغرقى ـ المحدثة للجداتِ .الملساء لعازف البيانو المكتئب ِ.القصية للمطلقاتِ .القهـوية لأبناء الفأرة سهام . اللواتي سيتبعنني إلى اللحد للمشيعين . البدائل لأشجار السنفِ والبنج البلدي ـــ المستعجلة للخـيالة ِ . لا تبتعدي عن المحتاجين ـ سـوف أدع أنفي على برتقالة ِالبيت للمراقبة وإنقاذ الموقف ِـ قفاي لتضليل الشرطة ِ ودعاة الموت الرحيم ِ وشهادة وفاتي .انحني في الشِّعب ِ بذكاء مفرِّطة ٍ . تجلدي كما يليق بوصيةٍ وسأكرر كما يجدر بمحسن ٍ واهن ٍ . ارقصي في العزاء ِ كثكلى حقيقية .كأم ٍ . كأسطـونة ٍ محشوة ٍ بالفلفل ِ . قولي لهم : عاش يحب أيوب طارش عبسي وجبريل ، والثلاثي الكوكباني إلى أن انفجرت امرأة في قلبه ِ عجز الحكماء عن شفطها منه بعد تطايرالشظايا من باطن قدمه..إلى أن قلد الإرهابيون المقتلةَ فراحوا يصافحوننا بالسكاكين والرصاص الحي ِّ لأجـل آلهة ٍ نزقة ٍ ومشارب تليدةٍ . شب وهو يرعى القيقب في أحشاء الغولة ٍ . ألقمته العزلة ُ ثدييها خفية ًفاستأنسته . افتتح حياتة يكمن لأعقاب السجائر في أزقة ِ الحي ِّ يشتري بها فضول العذارى في الخدور وكتاب الجهة والفقيه ِ . المنتظرات عند السائلة وهن يغسلن الثياب ويتأوهنَ . يصالح بها رفاقه الطلبة وسالكي العشية ِ. أخبريهم أنه حلم أنه يصنع الدرج من التبن القارس المثلج ِوالشعير وأنه رأى صنيعه يحترق أكثر من مرة ٍ على مرأى من الشتاء ِ .أن قــالـــو البنات لم تكن ساذجةً إذ رأت يوسف الزبيدي يعجن " القلب في حيرة ما بين حب ِ اثنين ." إذ ضبطته يغمز في الحلبة للأسمر والأبيض معـاً وهو يشكو منهما . احترسي وأنت تسلمي الجداول لأصحابها من المحتالين َ ذوي الأعلام ِ: سيبتدرونك بقيلولة ٍ وصليب ٍ . وربما ألقــوا مظالمهم في السكـة ِ باكراً يلتمسون صيحة ً أو نتفة كحــل . العدل ألا تلتقتي أبـداً . الوردة ألا تبلغــي العطــر َ ..النشيد ألا يصل الصــوت ُ ..فمي ألا أكون مستفيضاً ثرثاراً ..ألا أترك للساني فراغاً ..الحــلاج أن أحتاج مزرعة لدلافيني . الحصان سير ك راجلة ً . اتــركي المسألة َ في القدر ِ حتى تتوارى الخرق ..استديري من الناحية ِ الأخرى إلى العزاء ِ ..تجولي بشبحي في الساحاتِ
أعيدي تدوير التركــة ِ كلما اعترضتك حكمة أو فكــاهة ُ: اللوم للمتذاكيين ـ الحناء للمتزوجين َمؤخراً ..الكتب للأرصفة ِ .. حمليهم دمــي .. اقرئي عليهم محاضر الواقعة ِ منقوصة ً : مات فولد فمات فولد فمات فمـــات فمــــات فمات فعــاش . أخبريهم أن مصائبه لم تكــن معطــوفة على آت ٍ : أنَّ تلك الضربة في تاريخه ِ مفترضة ٌ ..أنه جنى على نفسه ِ بالتطيرِ : أنه وقع على وجهه و هو يجني الخراف َ والزهــايمر في الأساطير المزيفة ِ والملاحم . كرري عليهم محاضر الواقعة ِ :
مات فولد فمات فولد فمات فمـــات فمــــات فمات فعــاش .