ها أنتِ
يدٌ نحيلةٌ تلوّحُ
في هدنةِ رذاذٍ من مَاءِ التّفاحِ
وصوتكِ الحنطيُّ
يُطلُّ ضَباباً مَصّهُ المَطرُ
يَرصفُ الضَّوءَ النّحيلَ
تَرنُّماً فوق َأشداقِ الوثوبِ
ونثار مَلامحٍ شحيحةٍ
ذَوتْ..
كطرقةِ بابٍ
في عَتمةِ المآبِ..
يدٌ نحيلةٌ تلوّحُ
في هدنةِ رذاذٍ من مَاءِ التّفاحِ
وصوتكِ الحنطيُّ
يُطلُّ ضَباباً مَصّهُ المَطرُ
يَرصفُ الضَّوءَ النّحيلَ
تَرنُّماً فوق َأشداقِ الوثوبِ
ونثار مَلامحٍ شحيحةٍ
ذَوتْ..
كطرقةِ بابٍ
في عَتمةِ المآبِ..