ربما الأمر | هالا سابا

ساقي المحاسنِ  هشام عبده ساقي المحاسنِ هاتِ كأسَكِ واسْقني * خمْرَ المعاني ما لِحُسْنِكِ أسْكَرَ  عربيةُ القسماتِ يهْتـفُ سِ...

نبيّة الجياع هاني النواف كمرضى الله  يتكئونَ على الظِلالِ يتأبطونَ أدعيةَ الغَبشِ جَمرةً للرياح أدعوكِ الى الصلاةِ يان...

واه مما اعتراني في مسقط نظراتك فقدت اتجاهي  واضعت حقيبة يدي عيناك جائرتان

(( هكذا .. أحبّك )) ** ما دار في خلد الأرض  بأني سأحبك بكل عذابات أرضنا بكل مخاضاتها بكل جبروتها وضعفها أحبك لا قبل الذكرى بقليل ولا .. بعد...

أطفأت شمعة ..صرت أكبر..غدوت أنضج أصبحت أنا و الهوى توأم قد جاز لك الآن أن تأخذني إلى جنتكَ لك أن تكون الرجل و أكون أنثاكَ الأجمل لي ...

*أنا لا أنتظرك أنا فقط أتأملني من بعيد. **** *انا لا أفارق قلبي وأنت به ولا أذرف الذكريات لأنسى فكن دائماً مطمئناً حبيبي وطب خاطراً و...

ما ظل لي سواك الجسر الخشبي، جسر قبلتنا الأولى، أوقده الأرباب الجدد ليحرقوا دواوين الغزل في المدينة الأصدقاء جزوا شعرة معاوية وقصموا بها ...

هُزمنا أيتها الأغاني.. يبسنا أيتها الأمطار هجّرنا يا منازل جعنا يا بيادر فضَحنا الفقر وفي الدار.. خطّار يا أيها الوطن السعيد كما قا...

انتظرك…..  مذ اعلن الفجر بزوغه تتدلى خيوطه فألتقطها...  مذ ارخى الليل سدوله واضمرَ عيونه…...  ارّقيك بسُّهادي بتعويذات المساء استفتِ ال...